مَن يملك المفاتيح؟

هل أعطيت مفاتيح مزاجك وأعصابك لشخص آخر؟

هل سمحت لحدَث معيّن أن يتملّك ردّ فعلك؟

هل لغيت المسافة بين الحدَث والاستجابة؟

مفاتيحك معك. إلا أن تتخلّى عنها بنفسك.