وراء كلّ قرار قصّة ينتج عنها هذا القرار.
كلّ قصة ينتج عنها قرار واحد لا يتغيّر.
تغيير القرار غير ممكن. تغيير القصّة سهل جدًا.
كلّ قصة تنتج عن زاوية رؤية. غيّر زاويتك تغيّر قصّتك.
غيّر قصتك يتغيّر قرارك.
اختيار القصّة جهد واعي. يمكنك التحكّم فيه.
قد تتبادر إلى ذهنك قصّة تلقائية. لكنها ليست القصة الصحيحة بالضرورة. وهي —بالضرورة— ليست الأخيرة إلّا إذا تكاسلت عن فحصها وتغييرها.