قال أحد العارفين: إذا فُتح لك بابٌ، فالزَمْه.
مشكلتنا أننا سريعو الملل. ننظر إلى ما وراء الباب ونحن في الخارج. ثمّ نقول: لا. ونفوتُه إلى الباب الذي يليه. وربّما وجدناه وربّما لم نجده. فإذا وجدنا كرّرنا نفس الفعل. وبحثنا عن الباب الذي يليه.
فأنَّى لنا أن نتعلّم؟
اغتنم بابًا فُتح لك. واثبُت.