أنت أيضًا مهمّ

كثيرًا ما نتعامل مع بعضنا بمبدأ أنا مهم وأنت لست مهمًّا على الإطلاق.

ما أريده أنا هو ما سنفعله. رغباتي أولًا وأخيرًا.

ولكن ما أحوجنا إلى من يقول لنا: انت أيضًا مهمّ!

رغباتي تهمّني. ولكن تهمّني رغباتك أيضًا. دعنا نتحاور ونتشاور في كيفية تنفيذ رغباتنا معًا. هل من بديل ثالث لم ننظر إليه؟

ما أحوجنا لمن يقدّم -ولو أحيانًا- رغباتنا على رغباته! يتنازل بعض الوقت.

ما أحوج الناس إليّ أن أكون أنا هذا الشخص في حياتهم!

ما أحوجهم اليك!