كلماتٌ نقولها لا نُلقي لها بالًا قد تغيّر يومَ سامعها تمامًا. قد يكونُ سعيدًا وتتسبّب في حزنه. أو يكون غاضبًا وتتسبّب في سعادته.
اختار ديل كارنيجي تقديمَ الإطراءات الصادقة كأحد أساسيّات التعامل مع النّاس في كتابه كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في النّاس. ولا حاجة لذكرِ أنّ الكلمات الخبيثة تعتبر من أساسيات خسارة النّاس.
فلنَزِن كلامَنا قبل النّطق بِه.