لا ندري ماذا وراء الباب إلّا لو فتحناه.
لا ندري ما هو حقيقةً إلّا لو دخلنا.
دخولنا من هذا الباب يعني فواتَ فرصة الدخول من باب غيره.
لا ندري العوالمَ التي ضحّينا بها من أجل العالَم الذي اخترناه.
لا ندري، ولن ندري أبدًا. وهذا جزء لا يتجزّأ من الرحلة.