الأقدار البديعة

(إنّا كلّ شيء خلقناه بقدر)

من عند ربّ حكيم عَليم خبير لطيف. إذا أدركنا ذلك لم يعد يهمّنا ما يمرّ علينا من أحوال؛ إلا أن نتعلّم منها ونستفيد.

وإذا أدركنا ذلك تغيّرت نظرتنا لأحوال جرت على المسلمين السابقين من المهاجرين والأنصار، وتساءلنا: لماذا لقوا ما لقوا من صعاب؟ لماذا تعبوا؟

هناك حكمة ما. ابحث عنها.