وأنتَ تختارُ في كلّ قرارٍ هويّتك. كأنّها تتكوّن جزءًا جزءًا، في كلّ خطوة تخطوها جزء.
ليس الخيار تافهًا أبدًا. مصيرُك يتوقّف على هذا الاختيار.
لا أعني مصيرك أي ماذا ستجني من ورائه، وإنّما مَن ستكون. هل ستقترب من نسختك المثالية العالية، أم نسختك السافلة؟
نعم. في كلّ خطوة تتّجه في أحد الاتّجاهين. فانظر أين تمشي.