في كلّ لحظة، هناك الكثير من الخيارات التي يمكنك أن تنفق وقتك عليها. دعني أصنّف الخيارات كلّها صنفين، صنف اللهو، وصنف صناعة المجد. في أيّ جهة ستنفق وقتك؟ بمعنى آخر، هل ستنفقه في شيء ذي معنى، وله غاية تسعى إليها؟
الوقت والمال يمكن إنفاقهما. المال الذي أنفقته قد يعود إليك. الوقت الذي تنفقه لن يعود أبدًا.
فماذا ستفعل الآن؟
لا تتسرّع في الإجابة.