لو فعلت ما تفكّر في فعله..
لو اتّخذت هذا القرار ..
لو سلكتَ هذا الطريق..
مَن ستكون لو قرّرت تناول طعام صحّيّ وممارسة الرياضة والنّوم مبكّرًا والاستيقاظ مبكّرًا؟
مَن ستكون لو قرّرتَ ألا ترضى بتقديم أقلّ ممّا تستطيع؟
مَن ستكون لو رضيت بتقديم أقلّ ممّا تستطيع؟
مَن ستكون لو آمنتَ بالله؟
مَن ستكون لو لَم تعترف بالأديان؟
مَن ستكون لو لم تقل هذه الكلمة؟ مَن ستكون لو قلتها؟
نحن في حالة مستمرّة من التكوين. ليس السؤال علامَ ستحصل، وإنّما مَن ستكون.